JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

كتاب اصل بلدي للكاتبه فاطمة اسامه وندي عماد بإشراف احمد جمال عثمان

 

يتشرف دار نحن لها تأسيس احمد جمال عثمان بعرض احدث الكتب الإلكترونيه


رغم اتساع ابتسامتي لكن لا يوجد في قلبي جزء سليم؛ لايوجد في روحي مكانا لجروحا اخرا رغم كل المعارك التي خوتها ودافعت بها في روحي وخسرت بجداره لكن توجد ابتسامتي "


الكاتبه فاطمه اسامه عزيز

(كاتبه المستقبل)


تلونة الملابس بدماء .. بدماء شهدائنا بدماء ابطالنا اهل فلسطين العزيزه وسوف ننتصر علي الاعداء بمهاره مثل االانتصارات الاخيرا لنا تحيا فلسطين وتحيا لاهل فلسطين العزيزه


الكاتبه فاطمه اسامه عزيز

(كاتبه المستقبل)


'وفي ليلا يسكنها الهدوء نستمع الي صوت الامواج وهي ترتفع وترتعد تشعر انها تقول الاجواء بارده ... الاضواء خافته وجامده علي الامواج تعكس صورتي وانا علي السفينه ومتمسكه بها جيدا ؛ اسمع صوت الامواج الهادئ والاشجار تتحرك يمينا ويسارا واوراق الشجر تسقت من شدتد الرياح".


ک/فاطمه اسامه

(كاتبه المستقبل)

كانت تتحدث بحماس لحين 

قاطعها احدهم وهو يقول هل انتي تصدقي كل هذا حوافز ليس نجاح قالت له بكل ثقه نعم انها حوافز لكن انها حوافز لنجاحي الحالي انا لسة ناجحه بلقدر الكافي لاقول هكذا لكن انا اسطتيع .. ان .. احقق .. اي .. شئ .. اريده


ک/فاطمه اسامه عزيز 

(كاتبه المستقبل)


كان الخذلان اصعب انواع الحزن واشدهم تعاسه ... عندما ياتي من اقرب البشر اليك تاخذ صفعه تلو الاخره هذا هو شعور الخذلان ويضاعف عليك الحزن عندما تاتي الذكريات مع الذين خذلوك وهم ايضا الذين رهنت علي خسارتهم


وفي اخر المطاف نكتشف ان الذين تسببو في هذا الكم الهائل من الالم والحزن والصراع الداخلي هم عائلتنا


 الكاتبه فاطمه اسامه عزيز

(كاتبه المستقبل)


ارواح تطاتير وتحلق في السماء وتدور في حلقه بيضاء ونحن هنا نتحاوم في الخطوط السوداء ونتخالف علي اتفه الاسباب و ولا ننسى الخلافات وننسى الاسباب يا له من عالم مليئ بالقلوب السوداء 


الكاتبه فاطمه اسامه عزيز

(كاتبه المستقبل)


نتحدث واكن لم يحدث شئ نبتسم ونضحك ونحن في اسوء الحالات ... لكي لا نزعج من حولنا تفاهاتنا 


ک/فاطمه اسامه عزيز

(كاتبه المستقبل)


مثل لؤلؤ اسود منثور وهي الوحيده المختلفه بينهم ؛ لون السماء في بهجتها وابتسامتها الصافيه ؛ تتجنب اللؤلؤ الاسود المنثور لتتجنب لونهم ...


ك/ فاطمه اسامه عزيز

(كاتبه المستقبل)


((كُلٌ سيُرد لمالكِهِ))

تذهب الأيام ومعها أقرب الأشخاص لقلوبنا،تأخذهم الأيام لأنهم تغيروا بواقع محنةٍ وشدةٍ أسقطت اقنعتهم لتُرينا وجهوههم الحقيقية،وتأخذ البعض الآخر ونحن مُتيمون بهم ،وآخرون لأننها نكرههم من شدة أفعالهم السيئة والقذرة بإخواننا،والبعض الآخر لا صلت لنا بهم لكننا نتأثر بمقتلهم موتهم واستشهادهم كذلك ،هذا الحال مع أهالى فلسطين الأبية ،رغم أننا لسنا بقلب الحدث لننفجع لحظتها من صوت المتفجرات المُدوية بشتى أرجائها ولا ننفزع وقتها من أسلحتهم القديمة والحديثة بشتى أنواعها ،لكننا أُمةٌ إسلامة وعربيةّ واحدة ،افدتنا تنبض كأنه قلب رجل واحدٍ،نُحاول قدر المستطاع بكل ما أوتينا من قوة لدعهم على مواصلة الكفاح من أجل أن يظفروا بحقهم المسلوب ،والبعض الآخر بالمعونات التى وكأنها هدية لا حاجة لردها فلا نمُن عليهم فإنهم إخواننا ،وهناك طرق آخرى وكثيرة هدفها نصرة المظلوم من الظالم ،نصرة المغصوب من المغتصب،نصرة الرجال على أشباههم ،و نصرة الحق بالتأكيد على الباطل ،وكل من يكيد لفلسطين فما هو إلا عدو خلف ستارٍ لن يدوم طويلاً ؛حتى نفتك بكل خائف يُحاول نُصرة الصهاينة المشردين خوفاً على مصالحهم الضيقة وغيرها من المصالح المُخفاة،نحن لن ولم نكن نخاف منهم،فكيف للأسود أن تخاف من كلابٍ!؟ بزمجرة من مُناصر لفلسطين يُمحى من الوجود بأسرة،آخيراً فلسطين حُرة رغم العناء ،فلسطين والنصر لفلسطين غزة وكل أرجائها ،ما دمنا متكاتفين فالنصر لنا،فالنصر لفلسطين 


ندا عماد على (مNج)






الاسمبريد إلكترونيرسالة